الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
حديث اليوم من الأحاديث التي تحببنا في الجنة وفي حياتنا في الجنة وتزود شوقنا إلى خالقنا ورازقنا وما أعده لنا من خير كثير. لكنني أود أن أقول لكم جميعاً إن الهدف من هذا الحديث الذي يتكلم عن الجنة هو ازدياد الرغبة والشوق فيها فتقل عندنا قيمة الدنيا، لا لترك الدنيا كلها، وإنما لهجر المعاصي التي في الدنيا والبعد عن كل ما يغضب ملك الملوك ويبعدنا عن جنته. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "اِنَّ اللَّهَ يَقُول لأهْلِ الْجَنَّةِ يَا أهْلَ الْجَنَّةِ. فَيَقُولُونَ لَبَّيْكَ رَبنا وسَعدَيكَ وَالخيرُ في يديكَ. فَيقولُ هل رَضِيتُم؟ فَيقولون وما لنا لا نرضى يا رب وقَد أعطيتنا ما لم تُعطِ أحدًا من خلقك فيقُولُ ألا أعطيكم أفضل مِن ذلك؟ فيقولون يا رب وأي شيء أفضلُ من ذلِك فَيَقُول أُحِلُّ عليكم رضواني فَلا أسخطُ عليكُم بعدهُ أبدًا".
الله أكبر.. تخيلوا معي بعد أن ندخل الجنة وكل واحد منا سعيد سعادة لا توصف، له آلاف القصور في كل مكان لا خوف لا مرض لا موت لا مشاكل لا صحف لا حزن.. وفي يوم من الأيام مثلاً تركب أنت وأصحابك أو أنت وزوجتك بساطا في الجنة لتتفرج على ملكك وفجأة في وسط الضحك والمرح والسعادة تسمع نداء الله: "هل رضيتم؟؟" ياااه...!! يا رب وكيف لا يرضى مَنْ هذا حاله ومَنْ هذا مكانه وهذا ملكه؟! لكن الله أراد أن يطمئن الجميع وليقل لمن في الجنة إنكم إذا كنتم سعداء سعادة لا توصف لكن قلوبكم بها خوف بسيط من أن ينتهي هذا النعيم أو أن يفعل أحدكم عملاً يغضب الله فينزله من هذ النعيم فلا تخافوا "أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رضواني فَلا أسخطُ عليكُم بعدهُ أبدًا". أي لا تخافوا أبداً يا عبادي.
فما رأيكم أن نبدأ الرحلة من أولها، من أول مشهد لدخول الجنة حتى نعيش مع أهل الجنة –يا رب نكون منهم- رحلتهم وحلاوة مشاعرهم في كل خطوة يخطونها إلى الجنة وفي الجنة.
يسبق دخول الجنة موقف عصيب على الناس كلهم ألا وهو العبور من فوق النار لدخول الجنة عن طريق جسر فوق النار هو الصراط. لكن للأسف هذا الجسر أدق من الشعرة وأحد من السيف وهو مظلم لا ترى تحت قدميك وتحته كلاليب -يعني خطاطيف- تخطف من يمر عليه... إلا الصالحين.
على قدر رعب هذا الصراط الذي يجب علينا جميعاً المرور عليه إلا أن الله لا يعذب أحبابه فيجتمع الناس مؤمنهم وعاصيهم وكافرهم للمرور وتوضع الأقدام على هذا الجسر المؤلم والنار من تحتهم، "وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا(72)" (مريم)
لكن الله رحيم بعباده، فجأة مع أول خطوة للصالحين وهم يمرون على هذا الصراط يحدث شيء عجيب، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يمُر المؤمنون كطرفِ العينِ وكالبرقِ وكالرِّيح وكالطَّيرِ وكأَجاويدِ الخيلِ والرِّكَابِ".
فجأة أنت على أبواب الجنة منتظر رسولك وحبيبك لأنه يقف على الصراط يدعو الله أن ينجينا جميعاً ثم بعد أن ينتهي من الشفاعة يذهب ويخترق صفوف الملايين المنتظرين على باب الجنة ليمسك بحلق الباب ويحركها، يدق على باب الجنة، فتسمع صوتا من داخل الجنة يسأل مَن أنت؟ فيقول رسولنا: "أنا محمد بن عبد الله" فيقول: "إن الله أمرني ألا أفتح إلا لك".
تخيل مشهد فتح أبواب الجنة التي يقول عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسُ محمد بِيده إِنَّ ما بين المِصرَاعَينِ من مَصَارِيعِ الجنّةِ لكما بين مكةَ وهَجَرٍ أَو كما بين مَكَّةَ وبُصْرَى". والمصراع أي حد الباب الواحد.
يعني من مكة إلى بصرى مئات الكيلو مترات، أبواب عالية واسعة وفجأة ستفتح هذه الأبواب وتهب رياح الجنة برائحتها الجميلة على الناس كلها وهم يمشون خلف النبي يدخلهم الجنة كل واحد منهم بمنزله الذي يعرفه لأن الله يقول: "وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ" (سورة محمد)
فكل واحد منا يعرف منزله في الجنة وقصوره في الجنة. هل تخيلت أول شيء ستفعله أول ما تدخل الجنة؟! هل ستجري فرحاً وتتنطط أم ستجلس وتأخذ نفسا عميقا وتقول: الحمد لله الحمد لله استريحنا.. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أول زمرة -أي مجموعة- يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والذين يلونهم على أشد كوكب دُرّي في السماء إضاءة، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يمتخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك"، تخيل لو وجهك ينير من شدة ما هو فرحان وجميل مثل القمر، ينير لألف الكيلو مترات، وتخيل أن المشط الذي يساوى في الدنيا جنيهات قليلة تجده في الجنة ذهبا، فما بالك بالبيت والسيارة والساعة والخاتم؟!
وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن بيوت الجنة فعن أَبِي هريرة قَال: قلنا يَا رَسُولَ اللَّه أَخبِرنا عن الجنَّة، ما بِنَاؤهَا قَالَ: "لَبِنَة من ذَهَب وَلَبِنَة من فضَّة، مِلاطـُهَا المِسكُ الأذفَرُ، حصبَاؤُها اليَاقوتُ واللّؤلؤُ، وتُربتها الْوَرْسُ والزّعْفَرَان، مَنْ يدخُلُها يَخلُدُ لا يَمُوتُ، ويَنْعَمُ لا يَبْأَسُ، لا يَبلَى شَبَابُهُمْ، ولا تُخَرَّقُ ثِيَابُهُمْ". ولبنة تعني طوبة وملاطها أي المونة.
تخيل معي.. ياااه.. حائط من ذهب وفضة وليسا كذهب وفضة الدنيا وإنما هو تشابه أسماء فقط، لكن من ذهب وفضة الجنة.
وتحدث النبي عن الشجر في الجنة، عن أَبِي هُريرة، عن رسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم أَنه قَال: "إِنَّ فِي الجَنَّةِ لشجرةً يسِيرُ الرَّاكبُ في ظلها مائة سنة". ويكمل النبي صلى الله عليه وسلم وصف أهل الجنة وشكلهم فيقول: "وأزواجهم الحور العين، أخلاقهم على خلق رجل واحد، على صورة أبيهم آدم ستون ذراعا في السماء".. ستون ذراعاً في السماء يعني طوله في الجنة 45 مترا. يعني المتعة أكبر والأكل أكثر والسعادة أجمل وكلنا بنحب بعض. ولكل واحد منا ألف خادم مع كل خادم ألف طبق عليه صنف مختلف يأكل الواحد منا الألف طبق كل مرة لأن لذة الطعام لا تنتهي.
ومع كل هذا ينادي الله علينا ونحن نلعب ونلهو ويسألنا: "هل رضيتم؟" ياااه يا رب نسمع هذا النداء في الجنة قريباً ثم ينادي على أهل الجنة وهم سعداء كلهم يا أهل الجنة إن الله يستزيدكم -يعني يطلب منكم الاستزادة- فنصعد جميعاً إلى الله ثم ينصب الكرسي والعرش وعلى جوانب العرش منابر من نور ومنابر من ذهب ومنابر من فضة ويجلس أدناهم على جبال المسك يقول لهم الله -ولم يروه بعد- يا أهل الجنة هل تريدون شيئاً أزيدكم؟ فيقولون ارض عنا، فيقول لو لم أرض عنكم ما أسكنتكم جنتي ولكن تمنوا عليّ. فيقولون أرنا وجهك ننظر إليك فتُكشَف الحُجب فيروا ربهم فتتعلق الأبصار بالله.. ما أعطُوا لذة أحلى من هذه اللذة، وما منكم من أحد إلا وسيحاضره ربه محاضرة ليس بينه وبينه ترجمان يقول له: "عبدي إني راضٍ عنك فهل أنت راضٍ عن الله"!!!
الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟ هل أنت مبسوط في جنتي، وفي جواري؟
ما أجمل الجنة وما أسهل الصلاة والصيام والحجاب والصدق والأمانة في الدنيا في سبيل هذه الجنة الجميلة.
يا رب اجمعنا كلنا على باب الجنة اللهم امين يا رب العالمين
الله أكبر.. تخيلوا معي بعد أن ندخل الجنة وكل واحد منا سعيد سعادة لا توصف، له آلاف القصور في كل مكان لا خوف لا مرض لا موت لا مشاكل لا صحف لا حزن.. وفي يوم من الأيام مثلاً تركب أنت وأصحابك أو أنت وزوجتك بساطا في الجنة لتتفرج على ملكك وفجأة في وسط الضحك والمرح والسعادة تسمع نداء الله: "هل رضيتم؟؟" ياااه...!! يا رب وكيف لا يرضى مَنْ هذا حاله ومَنْ هذا مكانه وهذا ملكه؟! لكن الله أراد أن يطمئن الجميع وليقل لمن في الجنة إنكم إذا كنتم سعداء سعادة لا توصف لكن قلوبكم بها خوف بسيط من أن ينتهي هذا النعيم أو أن يفعل أحدكم عملاً يغضب الله فينزله من هذ النعيم فلا تخافوا "أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رضواني فَلا أسخطُ عليكُم بعدهُ أبدًا". أي لا تخافوا أبداً يا عبادي.
فما رأيكم أن نبدأ الرحلة من أولها، من أول مشهد لدخول الجنة حتى نعيش مع أهل الجنة –يا رب نكون منهم- رحلتهم وحلاوة مشاعرهم في كل خطوة يخطونها إلى الجنة وفي الجنة.
يسبق دخول الجنة موقف عصيب على الناس كلهم ألا وهو العبور من فوق النار لدخول الجنة عن طريق جسر فوق النار هو الصراط. لكن للأسف هذا الجسر أدق من الشعرة وأحد من السيف وهو مظلم لا ترى تحت قدميك وتحته كلاليب -يعني خطاطيف- تخطف من يمر عليه... إلا الصالحين.
على قدر رعب هذا الصراط الذي يجب علينا جميعاً المرور عليه إلا أن الله لا يعذب أحبابه فيجتمع الناس مؤمنهم وعاصيهم وكافرهم للمرور وتوضع الأقدام على هذا الجسر المؤلم والنار من تحتهم، "وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا(72)" (مريم)
لكن الله رحيم بعباده، فجأة مع أول خطوة للصالحين وهم يمرون على هذا الصراط يحدث شيء عجيب، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يمُر المؤمنون كطرفِ العينِ وكالبرقِ وكالرِّيح وكالطَّيرِ وكأَجاويدِ الخيلِ والرِّكَابِ".
فجأة أنت على أبواب الجنة منتظر رسولك وحبيبك لأنه يقف على الصراط يدعو الله أن ينجينا جميعاً ثم بعد أن ينتهي من الشفاعة يذهب ويخترق صفوف الملايين المنتظرين على باب الجنة ليمسك بحلق الباب ويحركها، يدق على باب الجنة، فتسمع صوتا من داخل الجنة يسأل مَن أنت؟ فيقول رسولنا: "أنا محمد بن عبد الله" فيقول: "إن الله أمرني ألا أفتح إلا لك".
تخيل مشهد فتح أبواب الجنة التي يقول عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسُ محمد بِيده إِنَّ ما بين المِصرَاعَينِ من مَصَارِيعِ الجنّةِ لكما بين مكةَ وهَجَرٍ أَو كما بين مَكَّةَ وبُصْرَى". والمصراع أي حد الباب الواحد.
يعني من مكة إلى بصرى مئات الكيلو مترات، أبواب عالية واسعة وفجأة ستفتح هذه الأبواب وتهب رياح الجنة برائحتها الجميلة على الناس كلها وهم يمشون خلف النبي يدخلهم الجنة كل واحد منهم بمنزله الذي يعرفه لأن الله يقول: "وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ" (سورة محمد)
فكل واحد منا يعرف منزله في الجنة وقصوره في الجنة. هل تخيلت أول شيء ستفعله أول ما تدخل الجنة؟! هل ستجري فرحاً وتتنطط أم ستجلس وتأخذ نفسا عميقا وتقول: الحمد لله الحمد لله استريحنا.. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أول زمرة -أي مجموعة- يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والذين يلونهم على أشد كوكب دُرّي في السماء إضاءة، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يمتخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك"، تخيل لو وجهك ينير من شدة ما هو فرحان وجميل مثل القمر، ينير لألف الكيلو مترات، وتخيل أن المشط الذي يساوى في الدنيا جنيهات قليلة تجده في الجنة ذهبا، فما بالك بالبيت والسيارة والساعة والخاتم؟!
وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن بيوت الجنة فعن أَبِي هريرة قَال: قلنا يَا رَسُولَ اللَّه أَخبِرنا عن الجنَّة، ما بِنَاؤهَا قَالَ: "لَبِنَة من ذَهَب وَلَبِنَة من فضَّة، مِلاطـُهَا المِسكُ الأذفَرُ، حصبَاؤُها اليَاقوتُ واللّؤلؤُ، وتُربتها الْوَرْسُ والزّعْفَرَان، مَنْ يدخُلُها يَخلُدُ لا يَمُوتُ، ويَنْعَمُ لا يَبْأَسُ، لا يَبلَى شَبَابُهُمْ، ولا تُخَرَّقُ ثِيَابُهُمْ". ولبنة تعني طوبة وملاطها أي المونة.
تخيل معي.. ياااه.. حائط من ذهب وفضة وليسا كذهب وفضة الدنيا وإنما هو تشابه أسماء فقط، لكن من ذهب وفضة الجنة.
وتحدث النبي عن الشجر في الجنة، عن أَبِي هُريرة، عن رسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم أَنه قَال: "إِنَّ فِي الجَنَّةِ لشجرةً يسِيرُ الرَّاكبُ في ظلها مائة سنة". ويكمل النبي صلى الله عليه وسلم وصف أهل الجنة وشكلهم فيقول: "وأزواجهم الحور العين، أخلاقهم على خلق رجل واحد، على صورة أبيهم آدم ستون ذراعا في السماء".. ستون ذراعاً في السماء يعني طوله في الجنة 45 مترا. يعني المتعة أكبر والأكل أكثر والسعادة أجمل وكلنا بنحب بعض. ولكل واحد منا ألف خادم مع كل خادم ألف طبق عليه صنف مختلف يأكل الواحد منا الألف طبق كل مرة لأن لذة الطعام لا تنتهي.
ومع كل هذا ينادي الله علينا ونحن نلعب ونلهو ويسألنا: "هل رضيتم؟" ياااه يا رب نسمع هذا النداء في الجنة قريباً ثم ينادي على أهل الجنة وهم سعداء كلهم يا أهل الجنة إن الله يستزيدكم -يعني يطلب منكم الاستزادة- فنصعد جميعاً إلى الله ثم ينصب الكرسي والعرش وعلى جوانب العرش منابر من نور ومنابر من ذهب ومنابر من فضة ويجلس أدناهم على جبال المسك يقول لهم الله -ولم يروه بعد- يا أهل الجنة هل تريدون شيئاً أزيدكم؟ فيقولون ارض عنا، فيقول لو لم أرض عنكم ما أسكنتكم جنتي ولكن تمنوا عليّ. فيقولون أرنا وجهك ننظر إليك فتُكشَف الحُجب فيروا ربهم فتتعلق الأبصار بالله.. ما أعطُوا لذة أحلى من هذه اللذة، وما منكم من أحد إلا وسيحاضره ربه محاضرة ليس بينه وبينه ترجمان يقول له: "عبدي إني راضٍ عنك فهل أنت راضٍ عن الله"!!!
الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟ هل أنت مبسوط في جنتي، وفي جواري؟
ما أجمل الجنة وما أسهل الصلاة والصيام والحجاب والصدق والأمانة في الدنيا في سبيل هذه الجنة الجميلة.
يا رب اجمعنا كلنا على باب الجنة اللهم امين يا رب العالمين
dina_m7- مشرف
- عدد الرسائل : 353
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 25/08/2008
رد: الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
لا اله الا الله
DEADMAN- عالم
- عدد الرسائل : 125
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 19/08/2008
رد: الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
سيدنا محمد رسول الله اللهم اجمعنا على باب الجنه امين
dina_m7- مشرف
- عدد الرسائل : 353
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 25/08/2008
رد: الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
Nice Topic
HaMaDa- Admin
- عدد الرسائل : 333
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: الله سوف يسألك أنت هل أنت راضٍ عني؟
يا رب يارب
jellly- عالم سوبر
- عدد الرسائل : 479
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 13/07/2009
مواضيع مماثلة
» إليك راجعون يا الله تائبون
» حب الله للعبد
» وصيه من رسول الله (ص)
» الا بذكر الله تطمئن القلوب
» فعلا سبحان الله
» حب الله للعبد
» وصيه من رسول الله (ص)
» الا بذكر الله تطمئن القلوب
» فعلا سبحان الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى